تشير أحدث البيانات إلى أن متوسط الإيداعات الأسبوعية لشركات الأصول الرقمية خلال الأشهر الأربعة الماضية قد انخفض بشكل حاد من 5.57 مليار دولار في يوليو إلى 259 مليون دولار في نوفمبر — بانخفاض يصل إلى 95%.
هذا ليس تقلباً بسيطاً. ما الذي يعكسه هذا الانخفاض؟ المستثمرون المؤسسيون ينسحبون بشكل كبير. والأسباب لا تخرج عن هذه العوامل: ارتفاع حالة عدم اليقين في السوق، انخفاض تقييمات الأصول، وجفاف تام في السيولة الجديدة.
إلى أي مدى الوضع سيء:
أسعار أسهم هذه الشركات انخفضت للنصف أو أسوأ (هبوط بنسبة 40-90%)
الاستثمارات الجديدة شبه منعدمة
السيولة على السلسلة في خطر شديد
أين يكمن الخطر: يحذر المحللون من أنه إذا اضطرت هذه الشركات إلى تصفية أصولها بكميات كبيرة، فقد يتسبب ذلك في سلسلة من ردود الفعل في السوق — المزيد من عمليات البيع + جفاف السيولة. هذا ليس قلقاً مبالغاً فيه، بل هو بالفعل خطر منهجي حقيقي.
الدلالة الحالية: عادةً ما يشير الانخفاض الحاد في الإيداعات إلى أن معنويات السوق قد تغيرت تماماً. المؤسسات ليست ساذجة، ويجب الحذر من تحركاتهم الانسحابية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
إشارة انسحاب المؤسسات؟ انخفاض الإيداعات في شركات الأصول الرقمية بنسبة 95% يثير الإنذار
تشير أحدث البيانات إلى أن متوسط الإيداعات الأسبوعية لشركات الأصول الرقمية خلال الأشهر الأربعة الماضية قد انخفض بشكل حاد من 5.57 مليار دولار في يوليو إلى 259 مليون دولار في نوفمبر — بانخفاض يصل إلى 95%.
هذا ليس تقلباً بسيطاً. ما الذي يعكسه هذا الانخفاض؟ المستثمرون المؤسسيون ينسحبون بشكل كبير. والأسباب لا تخرج عن هذه العوامل: ارتفاع حالة عدم اليقين في السوق، انخفاض تقييمات الأصول، وجفاف تام في السيولة الجديدة.
إلى أي مدى الوضع سيء:
أين يكمن الخطر: يحذر المحللون من أنه إذا اضطرت هذه الشركات إلى تصفية أصولها بكميات كبيرة، فقد يتسبب ذلك في سلسلة من ردود الفعل في السوق — المزيد من عمليات البيع + جفاف السيولة. هذا ليس قلقاً مبالغاً فيه، بل هو بالفعل خطر منهجي حقيقي.
الدلالة الحالية: عادةً ما يشير الانخفاض الحاد في الإيداعات إلى أن معنويات السوق قد تغيرت تماماً. المؤسسات ليست ساذجة، ويجب الحذر من تحركاتهم الانسحابية.