في عام 2010، كان دين الحكومة الفرنسية عند 85% من الناتج المحلي الإجمالي بينما لم تكن ألمانيا بعيدة كثيراً عند 82%. ماذا عن عام 2024؟ فرنسا ارتفعت إلى 114%، لكن ألمانيا انخفضت فعلياً إلى 64%.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GasFeeVictim
· منذ 7 س
نسبة الدين في فرنسا فعلاً مبالغ فيها...114٪؟ كيف استطاعت ألمانيا أن تبقى ثابتة، بل وانخفضت إلى 64٪؟ يجب حقاً أن نلقي نظرة جيدة على ما فعلته.
شاهد النسخة الأصليةرد0
JustAnotherWallet
· منذ 7 س
فرنسا فعلاً ما تفهم أبداً وش يعني "شد الحزام"... ألمانيا فعلاً طريقتها عبقرية
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerZeroHero
· منذ 7 س
الحركة هذه من ألمانيا فعلاً عبقرية، شدوا الحزام لمدة 14 سنة وقدروا يخفّضون الديون تقريباً للنصف... أما فرنسا كأنهم يلعبون "تصعيد الديون"، من 85 إلى 114، الفرق صار فعلاً كبير ومبالغ فيه.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Degentleman
· منذ 7 س
هذه الخطوة من ألمانيا فعلاً مذهلة، في حين أن فرنسا لا تزال تصرف وتصرف، الألمان بدأوا يشدون الحزام من زمان. القدرة على قلب هذا الفارق الكبير في 2014 تدل فعلاً أن الانضباط هو اللي يحدد كل شيء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeLover
· منذ 8 س
ألمانيا تلعب بشدة في هذا التشديد، حيث خفضت النسبة من 82% إلى 64% بشكل قاسي... بينما في فرنسا، فإن الديون ترتفع بشكل مباشر، والفجوة تزداد بشكل أكبر.
تباين مالي مثير للاهتمام خلال الـ 14 سنة الماضية.
في عام 2010، كان دين الحكومة الفرنسية عند 85% من الناتج المحلي الإجمالي بينما لم تكن ألمانيا بعيدة كثيراً عند 82%. ماذا عن عام 2024؟ فرنسا ارتفعت إلى 114%، لكن ألمانيا انخفضت فعلياً إلى 64%.
مساران مختلفان تماماً، ونتيجتان مختلفتان تماماً. أحدهما توسع، والآخر شد الحزام.