بيانات التضخم لشهر أكتوبر لن ترى النور. الإغلاق الحكومي ألغى واحداً من أكثر الإصدارات الاقتصادية متابعةً هذا الربع.
الأسواق كانت تتهيأ لتلك الأرقام. الآن؟ صمت إذاعي. عدم صدور مؤشر أسعار المستهلكين يعني أن المتداولين يسيرون دون بوصلة فيما يتعلق بتوقعات سياسة الاحتياطي الفيدرالي. فراغ البيانات يأتي في وقت تعتبر فيه الإشارات الاقتصادية الكلية ضرورية جداً للأصول ذات المخاطر.
خلل الحكومة لم يعد مجرد صداع سياسي بعد الآن—بل أصبح يؤثر بشكل مباشر على تدفق المعلومات الذي يوجه قرارات التداول. عندما تغيب المؤشرات الاقتصادية الأساسية، عادةً ما يملأ التقلب هذا الفراغ.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BlockchainArchaeologist
· منذ 15 س
الحكومة الفيدرالية تعمل خلف الأبواب المغلقة، ونحن المتداولون في ظلام تام، غياب بيانات مؤشر أسعار المستهلك (CPI) ووجود فراغ معلوماتي هو الأمر المخيف فعلاً.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaReckt
· منذ 16 س
إنه حقًا مذهل، الحكومة مغلقة حتى CPI لم يتمكنوا من إصداره، الآن حقًا المتداولون طاروا في الهواء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropDreamBreaker
· منذ 16 س
جاء مرة أخرى، الحكومة تثير القضايا مرة أخرى... الآن ليس لدينا بيانات CPI، نحن حقًا نتلمس في الظلام.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasGuzzler
· منذ 16 س
سياسة الفيدرالي صارت فعلاً لعبة تخمين، بدون CPI المتداولين ما عندهم إلا الإحساس للمضاربة؟ هذا مو معقول
---
جاءت فجوة البيانات، والتقلبات انفجرت، إحنا كصغار المستثمرين فعلاً الحكومة الميتة دي ضرتنا كثير
---
بدون CPI مين يدري إيش خطة الفيدرالي الجاية، السوق بهالموجة كلها تخمينات عمياء
---
أغرب شيء في إغلاق الحكومة هو استخدام بيانات الاقتصاد كورقة ضغط، الحمد لله أنا انسحبت بدري
---
توقعات سياسة الفيدرالي الآن كلها تخمين... هذا هو العالم اللي نعيش فيه؟
بيانات التضخم لشهر أكتوبر لن ترى النور. الإغلاق الحكومي ألغى واحداً من أكثر الإصدارات الاقتصادية متابعةً هذا الربع.
الأسواق كانت تتهيأ لتلك الأرقام. الآن؟ صمت إذاعي. عدم صدور مؤشر أسعار المستهلكين يعني أن المتداولين يسيرون دون بوصلة فيما يتعلق بتوقعات سياسة الاحتياطي الفيدرالي. فراغ البيانات يأتي في وقت تعتبر فيه الإشارات الاقتصادية الكلية ضرورية جداً للأصول ذات المخاطر.
خلل الحكومة لم يعد مجرد صداع سياسي بعد الآن—بل أصبح يؤثر بشكل مباشر على تدفق المعلومات الذي يوجه قرارات التداول. عندما تغيب المؤشرات الاقتصادية الأساسية، عادةً ما يملأ التقلب هذا الفراغ.