بعد إعادة فتح الحكومة الأمريكية لفترة قصيرة، لم ترتفع الأسواق المالية وأسواق العملات المشفرة بل انخفضت - وهذا يشير إلى مشكلة كبيرة. يعتقد الكثيرون أن الأزمة قد انتهت ويجب أن يحدث انتعاش، لكن السوق واضح أنه لا يصدق ذلك.
هذه الموجة من الانخفاض ليست مجرد "إنتهاء الأخبار الجيدة"، بل تشبه أكثر استيقاظ المستثمرين لرؤية جوهر المشكلة: الجمود السياسي لم يُحل، ويجب أن تُضغط فقاعات الأصول ذات المخاطر. إن مشاعر السوق تتحول من "هل انتهت الأزمة؟" إلى "وماذا بعد؟ كيف هي الأسس الاقتصادية؟"
في هذه السوق الحالية، فإن التحكم الصارم في المراكز هو الأمر الأكثر أهمية. ولكن لا تكن متشائماً جداً - دائماً ما توجد أصول تُقتل بالخطأ وسط الفوضى، إذا عثرت عليها، فهي فرصة.
📊 لماذا تنخفض الأسعار رغم الأخبار الإيجابية؟
**لم تختفِ عدم اليقين السياسي** الاتفاقية لم تفعل سوى نقل المشكلة إلى 30 يناير من العام المقبل، ولم تحل الفجوات المالية على الإطلاق. ما يخشاه السوق هو هذا النوع من "التسويات التي لا تؤدي إلى نتائج"، فهناك الكثير من المتغيرات في المستقبل.
**لقد تسبب الضرر الاقتصادي** إن التأثير السلبي للتوقف الذي استمر لأكثر من 40 يومًا على ثقة المستهلكين والشركات هو تأثير ملموس، ولن يختفي هذا التأثير على الفور بمجرد استئناف الحكومة، بل يحتاج إلى وقت للإصلاح.
**الأصول عالية المخاطر في تراجع** انظر إلى تراجع أسهم مفهوم الذكاء الاصطناعي مثل إنفيديا وجوجل، وستعرف أن الأموال المؤسسية تتراجع. حتى الشركات الرائدة في التكنولوجيا تمر بتعديلات، وبالتالي فإن الأصول ذات البيتا العالية مثل العملات المشفرة تتعرض لضغوط أكبر.
الاستراتيجية الحالية: البقاء مرنًا، والانتظار لإشارات أكثر تأكيدًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ImpermanentLossEnjoyer
· منذ 11 س
أمريكا تلعب بالأموال، عند صدور المعلومات المفضلة يجب البيع بسرعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GamefiGreenie
· منذ 12 س
المال الأخير لا يستحق أن يسمى تم الرفع فئة، بل يسمى تخزين
#美国终止政府关闭 🔍 المراقبة الحالية
بعد إعادة فتح الحكومة الأمريكية لفترة قصيرة، لم ترتفع الأسواق المالية وأسواق العملات المشفرة بل انخفضت - وهذا يشير إلى مشكلة كبيرة. يعتقد الكثيرون أن الأزمة قد انتهت ويجب أن يحدث انتعاش، لكن السوق واضح أنه لا يصدق ذلك.
هذه الموجة من الانخفاض ليست مجرد "إنتهاء الأخبار الجيدة"، بل تشبه أكثر استيقاظ المستثمرين لرؤية جوهر المشكلة: الجمود السياسي لم يُحل، ويجب أن تُضغط فقاعات الأصول ذات المخاطر. إن مشاعر السوق تتحول من "هل انتهت الأزمة؟" إلى "وماذا بعد؟ كيف هي الأسس الاقتصادية؟"
في هذه السوق الحالية، فإن التحكم الصارم في المراكز هو الأمر الأكثر أهمية. ولكن لا تكن متشائماً جداً - دائماً ما توجد أصول تُقتل بالخطأ وسط الفوضى، إذا عثرت عليها، فهي فرصة.
📊 لماذا تنخفض الأسعار رغم الأخبار الإيجابية؟
**لم تختفِ عدم اليقين السياسي**
الاتفاقية لم تفعل سوى نقل المشكلة إلى 30 يناير من العام المقبل، ولم تحل الفجوات المالية على الإطلاق. ما يخشاه السوق هو هذا النوع من "التسويات التي لا تؤدي إلى نتائج"، فهناك الكثير من المتغيرات في المستقبل.
**لقد تسبب الضرر الاقتصادي**
إن التأثير السلبي للتوقف الذي استمر لأكثر من 40 يومًا على ثقة المستهلكين والشركات هو تأثير ملموس، ولن يختفي هذا التأثير على الفور بمجرد استئناف الحكومة، بل يحتاج إلى وقت للإصلاح.
**الأصول عالية المخاطر في تراجع**
انظر إلى تراجع أسهم مفهوم الذكاء الاصطناعي مثل إنفيديا وجوجل، وستعرف أن الأموال المؤسسية تتراجع. حتى الشركات الرائدة في التكنولوجيا تمر بتعديلات، وبالتالي فإن الأصول ذات البيتا العالية مثل العملات المشفرة تتعرض لضغوط أكبر.
الاستراتيجية الحالية: البقاء مرنًا، والانتظار لإشارات أكثر تأكيدًا.