في الشهر الماضي، رأيت في المجتمع شخصًا يظهر لقطة خسارة، فقد عشرين ألفًا، وكان هناك مجموعة من الناس ينصحون "هذا المجال عميق جدًا". تذكرت عندما بدأت التوافق مع الفكرة، كنت أحمل كل مدخراتي الثلاثين ألفًا، وكدت ألا أستطيع دفع الإيجار. الآن تجاوزت الثلاثين، وأصولي تتجاوز السبعة أرقام، واثنان من المنازل يكفيان فقط للإيجار لتغطية النفقات اليومية. لم أكن أعتمد على ما يسمى "احترافي ينصح"، وليس على أي نوع من الغموض.
هذا السوق مثل الحساء الحار، عدم معرفة كيفية الطهي هو أمر بسيط، ولكن خسارة المال هي الأمر القاتل. اليوم سأقوم بتنظيم الفخاخ التي وقعت فيها على مر السنين، كل واحدة منها جاءت بفضل المال الحقيقي. إذا فهمت واحدة، ستوفر نصف عام من الطرق الملتوية، وإذا استوعبت ثلاثاً، يمكنك أن تتفوق على معظم الناس.
**المادة الأولى: بعد الارتفاع الكبير، اذهب بشكل أفقي، لا تتعجل في الهروب**
في العام الماضي، ارتفعت أحد الأصول الرئيسية بنسبة 20% في يوم واحد، ثم تراجعت قليلاً لمدة ثلاثة أيام متتالية. كانت تعليقات الناس في ذلك الوقت مليئة بالذعر: "ستنهار!"
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في الشهر الماضي، رأيت في المجتمع شخصًا يظهر لقطة خسارة، فقد عشرين ألفًا، وكان هناك مجموعة من الناس ينصحون "هذا المجال عميق جدًا". تذكرت عندما بدأت التوافق مع الفكرة، كنت أحمل كل مدخراتي الثلاثين ألفًا، وكدت ألا أستطيع دفع الإيجار. الآن تجاوزت الثلاثين، وأصولي تتجاوز السبعة أرقام، واثنان من المنازل يكفيان فقط للإيجار لتغطية النفقات اليومية. لم أكن أعتمد على ما يسمى "احترافي ينصح"، وليس على أي نوع من الغموض.
هذا السوق مثل الحساء الحار، عدم معرفة كيفية الطهي هو أمر بسيط، ولكن خسارة المال هي الأمر القاتل. اليوم سأقوم بتنظيم الفخاخ التي وقعت فيها على مر السنين، كل واحدة منها جاءت بفضل المال الحقيقي. إذا فهمت واحدة، ستوفر نصف عام من الطرق الملتوية، وإذا استوعبت ثلاثاً، يمكنك أن تتفوق على معظم الناس.
**المادة الأولى: بعد الارتفاع الكبير، اذهب بشكل أفقي، لا تتعجل في الهروب**
في العام الماضي، ارتفعت أحد الأصول الرئيسية بنسبة 20% في يوم واحد، ثم تراجعت قليلاً لمدة ثلاثة أيام متتالية. كانت تعليقات الناس في ذلك الوقت مليئة بالذعر: "ستنهار!"