#美联储货币政策 عند مراجعة سوق الأصول الرقمية على مر السنين، شهدت العديد من دورات الارتفاع والانخفاض الرائعة. الآن، عندما أسمع توم لي يتنبأ بأن بيتكوين قد يرتفع إلى 20-25 ألف دولار بنهاية العام، وهدف إثيريوم 1-1.2 ألف دولار، لا أستطيع إلا أن أتذكر تلك السوق الصاعدة المجنونة في عام 2017.
في ذلك الوقت، كان السوق أيضاً في حالة من البهجة، وتوالت التوقعات المتفائلة. لكن ما تلاه كان هو الانهيار في عام 2018، حيث تكبد العديد من المستثمرين خسائر فادحة. هل سنكرر نفس السيناريو هذه المرة؟ يجب علينا أن نبقى واعين.
توم لي ذكر أن سياسة الاحتياطي الفيدرالي قد تتجه نحو التيسير، وهذا بالتأكيد إشارة إيجابية. لكن لا تنسَ أن البيئة الاقتصادية الكلية معقدة ومتغيرة، ومن الصعب التنبؤ بدقة باتجاه السوق بناءً على عامل واحد.
عند مراجعة التاريخ، كان لكل دورة من دورات السوق الصاعدة والسوق الهابطة خلفية فريدة. ربما يمكن أن تحقق هذه المرة ارتفاعًا جديدًا، لكن قد تكون فقاعة أخرى. المفتاح هو التحليل الموضوعي، والتحكم في المخاطر، وعدم الانخداع بالتوقعات القصيرة الأجل.
في النهاية، بعد كل هذه السنوات من التكيف في هذا السوق، فإن الدرس الأعمق هو: لا تستخف أبداً بعدم اليقين في السوق. دعونا نبقى متفائلين بحذر، وننتظر بصمت كيف ستتطور فصول جديدة في السوق.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#美联储货币政策 عند مراجعة سوق الأصول الرقمية على مر السنين، شهدت العديد من دورات الارتفاع والانخفاض الرائعة. الآن، عندما أسمع توم لي يتنبأ بأن بيتكوين قد يرتفع إلى 20-25 ألف دولار بنهاية العام، وهدف إثيريوم 1-1.2 ألف دولار، لا أستطيع إلا أن أتذكر تلك السوق الصاعدة المجنونة في عام 2017.
في ذلك الوقت، كان السوق أيضاً في حالة من البهجة، وتوالت التوقعات المتفائلة. لكن ما تلاه كان هو الانهيار في عام 2018، حيث تكبد العديد من المستثمرين خسائر فادحة. هل سنكرر نفس السيناريو هذه المرة؟ يجب علينا أن نبقى واعين.
توم لي ذكر أن سياسة الاحتياطي الفيدرالي قد تتجه نحو التيسير، وهذا بالتأكيد إشارة إيجابية. لكن لا تنسَ أن البيئة الاقتصادية الكلية معقدة ومتغيرة، ومن الصعب التنبؤ بدقة باتجاه السوق بناءً على عامل واحد.
عند مراجعة التاريخ، كان لكل دورة من دورات السوق الصاعدة والسوق الهابطة خلفية فريدة. ربما يمكن أن تحقق هذه المرة ارتفاعًا جديدًا، لكن قد تكون فقاعة أخرى. المفتاح هو التحليل الموضوعي، والتحكم في المخاطر، وعدم الانخداع بالتوقعات القصيرة الأجل.
في النهاية، بعد كل هذه السنوات من التكيف في هذا السوق، فإن الدرس الأعمق هو: لا تستخف أبداً بعدم اليقين في السوق. دعونا نبقى متفائلين بحذر، وننتظر بصمت كيف ستتطور فصول جديدة في السوق.