#SOL生态季节来了?# تداول العقود الآجلة بعيد كل البعد عن كونه لعبة "تخمين الأحجام" بسيطة، وليس "أسطورة نسبة الفوز 80%" التي تمجدها وسائل التواصل الاجتماعي.
غالبًا ما تكون أرقام نسبة الفوز السطحية مضللة: حتى إذا كنت تستطيع الحفاظ على 51% من احتمالية الفوز في كل صفقة، إذا كانت الأرباح تبلغ 1% فقط بينما الخسائر تصل إلى 10%، فإن حسابك سينفذ في النهاية.
العوامل الأساسية التي تحدد نجاح أو فشل التداول تتكون في الواقع من ثلاثة أبعاد رئيسية فقط: نسبة الربح إلى الخسارة، معدل الفوز، وتكرار التداول. ومع ذلك، فإن محاولة تعظيم هذه الثلاثة جميعًا في نفس الوقت غير واقعية، بل قد تؤدي إلى انهيار الحساب. الاستراتيجية الحكيمة هي إعطاء الأولوية لاثنين من هذه العوامل والتخلي عن الثالث.
النوع الأول من التركيب: تردد عالي + معدل فوز، التخلي عن نسبة الربح إلى الخسارة العالية التداول خلال فترات زمنية قصيرة جداً، مثل التركيز على عمليات قصيرة المدى على مستوى الدقيقة الواحدة، جني 3 نقاط ثم الخروج بحسم، أو وقف الخسارة فوراً عند خسارة نقطتين. هذه الاستراتيجية مناسبة للتداول بكميات كبيرة يومياً، من خلال تراكم الأرباح الصافية الصغيرة، بدلاً من السعي وراء عائدات ضخمة في مرة واحدة، لأن السوق نادراً ما يقدم مثل هذه الفرص. هذه الطريقة تناسب المتداولين الذين يتسمون بالسرعة في رد الفعل، وتكاليف تداول منخفضة، وتحكم عاطفي مستقر كآلة.
التركيبة الثانية: نسبة الربح إلى الخسارة + معدل النجاح، التخلي عن التردد العالي ابحث عن الأصول المفرطة الشراء أو المفرطة البيع على مستوى الأسبوع، وطبق استراتيجية بناء المراكز لمرة واحدة، مع تعيين وقف خسارة بمقدار 1 ضعف ونقطة جني أرباح بمقدار 5 أضعاف. يتم تنفيذ 6-8 صفقات فقط طوال العام، مع تحمل بعض الأخطاء القليلة، لأن نجاح واحد يمكن أن يعوض خسائر العام بالكامل. التحدي في هذه الطريقة هو الانضباط الذاتي: إذا لم تصدر المؤشرات الفنية إشارة واضحة، يجب أن تبقى ثابتًا، حيث أن المراقبة المفرطة قد تؤدي إلى الفشل المبكر.
التركيب الثالث: نسبة الربح إلى الخسارة + التكرار، التخلي عن نسبة الفوز العالية استراتيجيات مثل مارتينغال، والتداول بالشبكة، وزيادة المراكز ضد الاتجاه تندرج ضمن هذا النوع. على الرغم من أن معدل الفوز قد ينخفض إلى 30%، إلا أنه يمكن الحفاظ على استقرار الحساب من خلال نموذج "خسائر صغيرة، وأرباح كبيرة". المفتاح هو ضبط نقطة التصفية بعيدة بما فيه الكفاية، والحفاظ على مراكز خفيفة لمواجهة التراجعات الكبيرة، وحتى القدرة على تحمل أحداث البجعة السوداء. يجب على المبتدئين توخي الحذر عند استخدام هذه الأنواع من الاستراتيجيات، ما لم تكن لديهم قدرة نفسية قوية أو هامش كافٍ.
معظم حسابات المتداولين تصل إلى الصفر، وليس بسبب خطأ في تقييم الاتجاه، ولكن بسبب تنفيذ عمليات "ذات قيمة متوقعة سلبية" بشكل متكرر: - الربح بنسبة 1% يدفعك للخروج بسرعة، بينما الخسارة بنسبة 10% تجعلك متمسكًا بالصفقة - بعد تحقيق أرباح متتالية، استثمار كل الأموال في صفقة واحدة قد يؤدي إلى خسائر فادحة في حالة الفشل. - تم تفعيل مستوى وقف الخسارة للتو، ادخل إلى السوق عكسياً بمضاعفة حجم المركز
يجب أن تكون أنماط التداول الصحية مزيجًا من "أرباح صغيرة + خسائر صغيرة + أرباح كبيرة"، طالما يتم تجنب "الخسائر الكبيرة"، يمكن أن يبقى الحساب نشطًا.
القواعد الصارمة التي يجب الالتزام بها: - تصل خسارة صفقة واحدة إلى 2% من رأس المال، يتم إيقاف التداول على الفور في نفس اليوم - تراجعت الشهرية بنسبة 10%، وتم تعليق أنشطة التداول في ذلك الشهر - سحب 30% من الأرباح بشكل دوري، لضمان أن الأرباح المحققة دائمًا تتجاوز رأس المال الأولي
سوق العقود الآجلة يعمل على مدار الساعة، ويوفر فرصًا لا حصر لها. الشيء النادر حقًا ليس فرص التداول، بل المتداولون القادرون على البقاء في السوق وانتظار الفرص.
حدد بوضوح عاملين أساسيين لك، وتخلى تمامًا عن العامل الثالث، ثم نفذ استراتيجيتك بثبات وانتظر بصبر عوائد السوق. $SOL
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 19
أعجبني
19
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
FallingLeaf
· منذ 14 س
عالم العملات الرقمية تداول العملات الرقمية حمقى
شاهد النسخة الأصليةرد0
SmartContractPlumber
· منذ 14 س
اه، جوهر استراتيجيات التداول المختلفة هو في الأساس مسألة إدارة المخاطر للعقود، فإن التحكم السيئ في الأذونات هو ما يؤدي إلى انخفاض الحساب إلى الصفر، تمامًا مثل ثغرات إعادة الدخول الشائعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
UncommonNPC
· منذ 14 س
الحقيقة صعبة جداً متى ستحدث السوق الكبيرة؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
ForkMonger
· منذ 14 س
ngmi إذا كنت تعتقد أن معدل فوزك 80% يعني أي شيء... بروتوكول داروينية في أروع صورها
#SOL生态季节来了?# تداول العقود الآجلة بعيد كل البعد عن كونه لعبة "تخمين الأحجام" بسيطة، وليس "أسطورة نسبة الفوز 80%" التي تمجدها وسائل التواصل الاجتماعي.
غالبًا ما تكون أرقام نسبة الفوز السطحية مضللة: حتى إذا كنت تستطيع الحفاظ على 51% من احتمالية الفوز في كل صفقة، إذا كانت الأرباح تبلغ 1% فقط بينما الخسائر تصل إلى 10%، فإن حسابك سينفذ في النهاية.
العوامل الأساسية التي تحدد نجاح أو فشل التداول تتكون في الواقع من ثلاثة أبعاد رئيسية فقط: نسبة الربح إلى الخسارة، معدل الفوز، وتكرار التداول. ومع ذلك، فإن محاولة تعظيم هذه الثلاثة جميعًا في نفس الوقت غير واقعية، بل قد تؤدي إلى انهيار الحساب. الاستراتيجية الحكيمة هي إعطاء الأولوية لاثنين من هذه العوامل والتخلي عن الثالث.
النوع الأول من التركيب: تردد عالي + معدل فوز، التخلي عن نسبة الربح إلى الخسارة العالية
التداول خلال فترات زمنية قصيرة جداً، مثل التركيز على عمليات قصيرة المدى على مستوى الدقيقة الواحدة، جني 3 نقاط ثم الخروج بحسم، أو وقف الخسارة فوراً عند خسارة نقطتين. هذه الاستراتيجية مناسبة للتداول بكميات كبيرة يومياً، من خلال تراكم الأرباح الصافية الصغيرة، بدلاً من السعي وراء عائدات ضخمة في مرة واحدة، لأن السوق نادراً ما يقدم مثل هذه الفرص. هذه الطريقة تناسب المتداولين الذين يتسمون بالسرعة في رد الفعل، وتكاليف تداول منخفضة، وتحكم عاطفي مستقر كآلة.
التركيبة الثانية: نسبة الربح إلى الخسارة + معدل النجاح، التخلي عن التردد العالي
ابحث عن الأصول المفرطة الشراء أو المفرطة البيع على مستوى الأسبوع، وطبق استراتيجية بناء المراكز لمرة واحدة، مع تعيين وقف خسارة بمقدار 1 ضعف ونقطة جني أرباح بمقدار 5 أضعاف. يتم تنفيذ 6-8 صفقات فقط طوال العام، مع تحمل بعض الأخطاء القليلة، لأن نجاح واحد يمكن أن يعوض خسائر العام بالكامل. التحدي في هذه الطريقة هو الانضباط الذاتي: إذا لم تصدر المؤشرات الفنية إشارة واضحة، يجب أن تبقى ثابتًا، حيث أن المراقبة المفرطة قد تؤدي إلى الفشل المبكر.
التركيب الثالث: نسبة الربح إلى الخسارة + التكرار، التخلي عن نسبة الفوز العالية
استراتيجيات مثل مارتينغال، والتداول بالشبكة، وزيادة المراكز ضد الاتجاه تندرج ضمن هذا النوع. على الرغم من أن معدل الفوز قد ينخفض إلى 30%، إلا أنه يمكن الحفاظ على استقرار الحساب من خلال نموذج "خسائر صغيرة، وأرباح كبيرة". المفتاح هو ضبط نقطة التصفية بعيدة بما فيه الكفاية، والحفاظ على مراكز خفيفة لمواجهة التراجعات الكبيرة، وحتى القدرة على تحمل أحداث البجعة السوداء. يجب على المبتدئين توخي الحذر عند استخدام هذه الأنواع من الاستراتيجيات، ما لم تكن لديهم قدرة نفسية قوية أو هامش كافٍ.
معظم حسابات المتداولين تصل إلى الصفر، وليس بسبب خطأ في تقييم الاتجاه، ولكن بسبب تنفيذ عمليات "ذات قيمة متوقعة سلبية" بشكل متكرر:
- الربح بنسبة 1% يدفعك للخروج بسرعة، بينما الخسارة بنسبة 10% تجعلك متمسكًا بالصفقة
- بعد تحقيق أرباح متتالية، استثمار كل الأموال في صفقة واحدة قد يؤدي إلى خسائر فادحة في حالة الفشل.
- تم تفعيل مستوى وقف الخسارة للتو، ادخل إلى السوق عكسياً بمضاعفة حجم المركز
يجب أن تكون أنماط التداول الصحية مزيجًا من "أرباح صغيرة + خسائر صغيرة + أرباح كبيرة"، طالما يتم تجنب "الخسائر الكبيرة"، يمكن أن يبقى الحساب نشطًا.
القواعد الصارمة التي يجب الالتزام بها:
- تصل خسارة صفقة واحدة إلى 2% من رأس المال، يتم إيقاف التداول على الفور في نفس اليوم
- تراجعت الشهرية بنسبة 10%، وتم تعليق أنشطة التداول في ذلك الشهر
- سحب 30% من الأرباح بشكل دوري، لضمان أن الأرباح المحققة دائمًا تتجاوز رأس المال الأولي
سوق العقود الآجلة يعمل على مدار الساعة، ويوفر فرصًا لا حصر لها. الشيء النادر حقًا ليس فرص التداول، بل المتداولون القادرون على البقاء في السوق وانتظار الفرص.
حدد بوضوح عاملين أساسيين لك، وتخلى تمامًا عن العامل الثالث، ثم نفذ استراتيجيتك بثبات وانتظر بصبر عوائد السوق.
$SOL